6، منذ زمن طويل، أرغب في أن يعرف المزيد من الناس القدر ويغيروه، وأن يؤمنوا بالسبب والنتيجة ويخشوا من عواقب أفعالهم.
بالمقارنة، فإن أولئك المولعين بتداول العقود من أصدقاء العملات، قد تكون حياتهم أكثر اضطرابًا. إنهم يراقبون تقلبات السوق باستمرار، ويخشون خطر التصفية. لكن ما أريد قوله هو أن الاستثمار هو ماراثون وليس سباق سرعة، عالم العملات لا ينقصه النجوم، بل ينقصه المعمرون. لقد قضيت 9 سنوات في عالم العملات، ولا أريد أن أكون نجمًا، أريد فقط أن أكون معمرًا، وأرغب أيضًا في تربية المزيد من المعمرين الذين يحققون أرباحًا مستقرة. لأنني أعلم أنه من خلال الحفاظ على عقلية مستقرة ورؤية طويلة الأمد، يمكننا أن نذهب بعيدًا في هذا العالم المليء بالتغيرات. لقد قابلت ذات مرة بعض أصدقائي في العملات الذين يتداولون العقود، وبعد أن مروا بتجارب متعددة في السوق، بدأوا في إعادة التفكير في طريقة استثمارهم. لقد رأوا الدورات التعليمية التي أقدمها حول التداول الخيري (الرابط أدناه يمكنك النقر عليه للاستماع) وأدركوا فجأة أن طريقة تداولهم السابقة قد تكون سلوك مقامرة. لذلك، بدأوا في محاولة اتباع طريق تداول السلع، وتعلم مبادئ وأساليب الاستثمار المستقر، ومن خلال التعلم أصبح لديهم نظام تداول خاص بهم، حتى عند تداول العقود، يمكنهم تحقيق أرباح وخسائر مدروسة، باستخدام نمط تداول يحقق مكاسب صغيرة من استثمارات كبيرة. على الرغم من أن هذه الطريق ليست سهلة، إلا أنهم قد خطوا خطوة مهمة نحو التعلم.
شاهد النسخة الأصلية
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
6، منذ زمن طويل، أرغب في أن يعرف المزيد من الناس القدر ويغيروه، وأن يؤمنوا بالسبب والنتيجة ويخشوا من عواقب أفعالهم.
بالمقارنة، فإن أولئك المولعين بتداول العقود من أصدقاء العملات، قد تكون حياتهم أكثر اضطرابًا. إنهم يراقبون تقلبات السوق باستمرار، ويخشون خطر التصفية. لكن ما أريد قوله هو أن الاستثمار هو ماراثون وليس سباق سرعة، عالم العملات لا ينقصه النجوم، بل ينقصه المعمرون. لقد قضيت 9 سنوات في عالم العملات، ولا أريد أن أكون نجمًا، أريد فقط أن أكون معمرًا، وأرغب أيضًا في تربية المزيد من المعمرين الذين يحققون أرباحًا مستقرة. لأنني أعلم أنه من خلال الحفاظ على عقلية مستقرة ورؤية طويلة الأمد، يمكننا أن نذهب بعيدًا في هذا العالم المليء بالتغيرات.
لقد قابلت ذات مرة بعض أصدقائي في العملات الذين يتداولون العقود، وبعد أن مروا بتجارب متعددة في السوق، بدأوا في إعادة التفكير في طريقة استثمارهم. لقد رأوا الدورات التعليمية التي أقدمها حول التداول الخيري (الرابط أدناه يمكنك النقر عليه للاستماع) وأدركوا فجأة أن طريقة تداولهم السابقة قد تكون سلوك مقامرة. لذلك، بدأوا في محاولة اتباع طريق تداول السلع، وتعلم مبادئ وأساليب الاستثمار المستقر، ومن خلال التعلم أصبح لديهم نظام تداول خاص بهم، حتى عند تداول العقود، يمكنهم تحقيق أرباح وخسائر مدروسة، باستخدام نمط تداول يحقق مكاسب صغيرة من استثمارات كبيرة. على الرغم من أن هذه الطريق ليست سهلة، إلا أنهم قد خطوا خطوة مهمة نحو التعلم.