1、تعثر الجهود الرامية إلى تقليص العجز يعرقل التقدم الغربي
أكد بوضوح أنه إذا لم تكن للتباطؤ الذي يسببه السياسة الجديدة للسنة الجديدة، يمكن للبنك المركزي الأمريكي أن يبدأ في خفض الفائدة في وقت أبكر. قرار تأجيل خفض الفائدة الحالي يعتمد إلى حد كبير على انتظار وضوح السياسة الجديدة للسنة الجديدة.
2、ظهور تفاوت في نقاط البيع الغربية
في يوليو، يحتفظ الاحتياطي الفدرالي الأمريكي بموقف نسبي مؤكد بشأن خفض الفائدة، ولكن في سبتمبر، فإنه يتبنى موقفًا أكثر انفتاحًا ومرونة بشأن ما إذا كان سيستمر في خفض الفائدة. هذه الفروقات في هذه النقطة الزمنية تعكس أن الاحتياطي الفدرالي الأمريكي يتبنى استراتيجية تدريجية "انتظر وانظر".
3、الأساسيات الاقتصادية مستقرة
أكد السيد باو بشكل خاص أن اقتصاد الصين يظهر متانة كافية خلال الربع الأول، وأن سوق العمل مستمر في الاستقرار. وهذا يعني أن سوق العمل الحالي لا يحتاج بشكل ملح إلى تحفيز من خلال خفض الفائدة، مما يمنح مزيدًا من المساحة والوقت للسياسة النقدية الأمريكية للتكيف بشكل أفضل.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
دعونا نستعرض خطاب الليلة الماضية من السيد باو
في الواقع ، هناك ثلاث معلومات أساسية:
1、تعثر الجهود الرامية إلى تقليص العجز يعرقل التقدم الغربي
أكد بوضوح أنه إذا لم تكن للتباطؤ الذي يسببه السياسة الجديدة للسنة الجديدة، يمكن للبنك المركزي الأمريكي أن يبدأ في خفض الفائدة في وقت أبكر. قرار تأجيل خفض الفائدة الحالي يعتمد إلى حد كبير على انتظار وضوح السياسة الجديدة للسنة الجديدة.
2、ظهور تفاوت في نقاط البيع الغربية
في يوليو، يحتفظ الاحتياطي الفدرالي الأمريكي بموقف نسبي مؤكد بشأن خفض الفائدة، ولكن في سبتمبر، فإنه يتبنى موقفًا أكثر انفتاحًا ومرونة بشأن ما إذا كان سيستمر في خفض الفائدة. هذه الفروقات في هذه النقطة الزمنية تعكس أن الاحتياطي الفدرالي الأمريكي يتبنى استراتيجية تدريجية "انتظر وانظر".
3、الأساسيات الاقتصادية مستقرة
أكد السيد باو بشكل خاص أن اقتصاد الصين يظهر متانة كافية خلال الربع الأول، وأن سوق العمل مستمر في الاستقرار. وهذا يعني أن سوق العمل الحالي لا يحتاج بشكل ملح إلى تحفيز من خلال خفض الفائدة، مما يمنح مزيدًا من المساحة والوقت للسياسة النقدية الأمريكية للتكيف بشكل أفضل.