العنوان الأصلي: لماذا تمتلك البنوك المفتاح لاختراق قانون العبقرية للعملات المستقرة
الكاتب الأصلي: إدوارد روبنسون
المصدر الأصلي: DLNews
ترجمة: Mars Finance، دايزي
إرشادات السياسة
البنك قد أتم الشروط اللازمة لتكامل العملات المستقرة.
إطار تنظيم العملات المشفرة يتضح تدريجياً.
تتزايد التحديات التي تواجه تطبيقات الدفع.
في الأسبوع الماضي، وافق الكونغرس الأمريكي والرئيس دونالد ترامب على أول قانون من نوعه للعملات المشفرة في الولايات المتحدة. تلا ذلك مجموعة من الأسئلة.
السؤال الأكثر أهمية هو: كيف ستغير "قانون العبقرية" سوق الأصول الرقمية، وما هو التأثير الأوسع على النظام المالي بأسره؟
من المؤكد عند النظر لأول مرة أن نظام تنظيم العملات المستقرة الجديد الذي وضعته واشنطن سيعيد تشكيل صناعة العملات المشفرة من خلال فتح الأبواب للبنوك وغيرها من المؤسسات المالية. كانت هذه المؤسسات تأمل في الحصول على وضوح تنظيمي قبل تقديم منتجات مرتبطة بالبلوكشين لعملائها.
هذا يعني أن نظام الدفع الذي يعد شريان الحياة للاقتصاد العالمي على وشك مواجهة تحول.
نقطة التحول الرئيسية
أدى هذا المستقبل إلى اهتمام واسع. في عطلة نهاية الأسبوع الماضية، ذكرت ماستركارد أن الولايات المتحدة قد وصلت إلى "نقطة تحول حرجة" في اعتماد تقنية blockchain لمعالجة المدفوعات.
وفقًا لتقارير DL News، فإن JPMorgan وBank of America وCitigroup تستعد لدمج عملات مستقرة بالدولار الأمريكي ضمن نظام منتجاتها وأنظمة الدفع.
لكي تصبح العملات المستقرة قوة ثورية في مجال الدفع، يجب أن تعمل على تحقيق مستوى عالٍ من "عدم الإحساس".
بعبارة أخرى، يجب أن تندمج العملات المستقرة بسلاسة في الحياة اليومية مثل Apple Pay أو Venmo أو Revolut — لتصبح تطبيقات "المياه والكهرباء" التي لا نحتاج إلى التفكير فيها تقريبًا.
هذا ليس تحديًا تقنيًا فحسب، بل يتعلق أيضًا بإعادة تشكيل الإطار التنظيمي وعادات المستخدمين.
الهدف الأساسي هو كسب اعتراف المستخدمين العاديين. لكن وفقًا لتحليل شركة المحاماة الدولية جيبسون دَن، فإنه على عكس البنوك، يُحظر على جهات إصدار العملات المستقرة دفع الفوائد لحاملي الحسابات، وسيكون هذا عقبة كبيرة.
دخول البنك
إذًا، لماذا يجب على المستهلكين الأمريكيين العاديين استخدام العملات المستقرة؟ ما هي مزاياها بالضبط؟
الإجابة غير واضحة - ما لم يتمكن المستخدم من الاستخدام دون عوائق. هنا يأتي دور البنوك.
على الرغم من أن المستهلكين لديهم شكاوى كثيرة ضد البنوك، إلا أن أساس الثقة لا يزال موجودًا. إذا أطلقت البنوك تطبيق دفع يعتمد على العملات المستقرة، فمن المحتمل أن يوافق المودعون.
على الرغم من أن البنوك الأمريكية كانت قلقة من أن العملات المستقرة قد تؤدي إلى عدم استقرار النظام المالي، إلا أنها تتمتع بميزة مطلقة في الترويج لمثل هذه الأدوات الدفع. لأن وفقًا للقواعد الجديدة، يجب أن يتم إصدار جميع العملات المستقرة الأمريكية من قبل "جهات إصدار العملات المستقرة المرخصة"، وتخضع لرقابة مكتب المراقب المالي للعملة (OCC).
بالنسبة لشركات التشفير الناشئة، فإن الحصول على الموافقة التنظيمية لا يزال مهمة شاقة تستغرق وقتًا وجهدًا، حتى في عصر ترامب. ولكن بالنسبة للبنوك، فإن الأمر سهل للغاية - فهي بالفعل تحت إشراف مؤسسات مثل OCC.
النتيجة النهائية: البنك الذي يُعتبر "الشرير الرئيسي" في عالم التشفير، على وشك قيادة الفصل التالي من "قانون العبقرية".
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
لماذا تعتبر البنوك هي المفتاح لدفع عملة مستقرة من خلال "قانون العبقرية"
العنوان الأصلي: لماذا تمتلك البنوك المفتاح لاختراق قانون العبقرية للعملات المستقرة
الكاتب الأصلي: إدوارد روبنسون
المصدر الأصلي: DLNews
ترجمة: Mars Finance، دايزي
إرشادات السياسة
البنك قد أتم الشروط اللازمة لتكامل العملات المستقرة.
إطار تنظيم العملات المشفرة يتضح تدريجياً.
تتزايد التحديات التي تواجه تطبيقات الدفع.
في الأسبوع الماضي، وافق الكونغرس الأمريكي والرئيس دونالد ترامب على أول قانون من نوعه للعملات المشفرة في الولايات المتحدة. تلا ذلك مجموعة من الأسئلة.
السؤال الأكثر أهمية هو: كيف ستغير "قانون العبقرية" سوق الأصول الرقمية، وما هو التأثير الأوسع على النظام المالي بأسره؟
من المؤكد عند النظر لأول مرة أن نظام تنظيم العملات المستقرة الجديد الذي وضعته واشنطن سيعيد تشكيل صناعة العملات المشفرة من خلال فتح الأبواب للبنوك وغيرها من المؤسسات المالية. كانت هذه المؤسسات تأمل في الحصول على وضوح تنظيمي قبل تقديم منتجات مرتبطة بالبلوكشين لعملائها.
هذا يعني أن نظام الدفع الذي يعد شريان الحياة للاقتصاد العالمي على وشك مواجهة تحول.
نقطة التحول الرئيسية
أدى هذا المستقبل إلى اهتمام واسع. في عطلة نهاية الأسبوع الماضية، ذكرت ماستركارد أن الولايات المتحدة قد وصلت إلى "نقطة تحول حرجة" في اعتماد تقنية blockchain لمعالجة المدفوعات.
وفقًا لتقارير DL News، فإن JPMorgan وBank of America وCitigroup تستعد لدمج عملات مستقرة بالدولار الأمريكي ضمن نظام منتجاتها وأنظمة الدفع.
لكي تصبح العملات المستقرة قوة ثورية في مجال الدفع، يجب أن تعمل على تحقيق مستوى عالٍ من "عدم الإحساس".
بعبارة أخرى، يجب أن تندمج العملات المستقرة بسلاسة في الحياة اليومية مثل Apple Pay أو Venmo أو Revolut — لتصبح تطبيقات "المياه والكهرباء" التي لا نحتاج إلى التفكير فيها تقريبًا.
هذا ليس تحديًا تقنيًا فحسب، بل يتعلق أيضًا بإعادة تشكيل الإطار التنظيمي وعادات المستخدمين.
الهدف الأساسي هو كسب اعتراف المستخدمين العاديين. لكن وفقًا لتحليل شركة المحاماة الدولية جيبسون دَن، فإنه على عكس البنوك، يُحظر على جهات إصدار العملات المستقرة دفع الفوائد لحاملي الحسابات، وسيكون هذا عقبة كبيرة.
دخول البنك
إذًا، لماذا يجب على المستهلكين الأمريكيين العاديين استخدام العملات المستقرة؟ ما هي مزاياها بالضبط؟
الإجابة غير واضحة - ما لم يتمكن المستخدم من الاستخدام دون عوائق. هنا يأتي دور البنوك.
على الرغم من أن المستهلكين لديهم شكاوى كثيرة ضد البنوك، إلا أن أساس الثقة لا يزال موجودًا. إذا أطلقت البنوك تطبيق دفع يعتمد على العملات المستقرة، فمن المحتمل أن يوافق المودعون.
على الرغم من أن البنوك الأمريكية كانت قلقة من أن العملات المستقرة قد تؤدي إلى عدم استقرار النظام المالي، إلا أنها تتمتع بميزة مطلقة في الترويج لمثل هذه الأدوات الدفع. لأن وفقًا للقواعد الجديدة، يجب أن يتم إصدار جميع العملات المستقرة الأمريكية من قبل "جهات إصدار العملات المستقرة المرخصة"، وتخضع لرقابة مكتب المراقب المالي للعملة (OCC).
بالنسبة لشركات التشفير الناشئة، فإن الحصول على الموافقة التنظيمية لا يزال مهمة شاقة تستغرق وقتًا وجهدًا، حتى في عصر ترامب. ولكن بالنسبة للبنوك، فإن الأمر سهل للغاية - فهي بالفعل تحت إشراف مؤسسات مثل OCC.
النتيجة النهائية: البنك الذي يُعتبر "الشرير الرئيسي" في عالم التشفير، على وشك قيادة الفصل التالي من "قانون العبقرية".