"الاقتصاد يعاني" "المنافسة تزداد شدة" "مصير لم يكن محظوظًا" لكن كن صادقًا... ماذا عن إذا كانت معظم العوائق تأتي من العادات الصغيرة التي نعتبرها طبيعية؟ عادات أصبحت على الطيار الآلي حتى أننا لم نعد ندركها؟
1. تأجيل ميكرو. ليس فقط تأجيل المشاريع الكبيرة. ولكن عادة تأجيل الأشياء الصغيرة كل يوم: "5 دقائق أخرى استيقظ" "قريبًا سيبدأ" "كان ينبغي أن يتم ذلك بالفعل، لكن..."
الأثر؟ تضيع عشرات الساعات الإنتاجية كل أسبوع.
تحقق من الواقع... إذا كنت تتأخر لمدة 5 دقائق كل ساعة عمل: =40 دقيقة/يوم =3.3 ساعة /أسبوع =14 ساعة/شهر =168 ساعة/سنة هذا يعادل 21 يوم عمل كامل ضائع فقط بسبب العادة "قريباً إن شاء الله".
وأسوأ من ذلك، فإن التسويف يلتصق بالدماغ، وكلما طال الوقت زادت قوته.
الواقع أن... كل دفعة من الدوبامين الناتجة عن الإعجابات والإشعارات والمحتوى الجديد تجعل الدماغ يعيد برمجة نفسه للبحث الدائم عن الإرضاء الفوري. ماذا عن التأثير؟ قدرة التركيز تتضرر بشكل كبير.
هل كنا نقرأ كتابًا لمدة ساعتين؟ لا توجد مشكلة. الآن قراءة مقال لمدة 5 دقائق فقط أصبحت تسبب لي الضجر. هل كنت تستطيع التركيز في العمل لمدة 45 دقيقة؟ سهل. الآن حتى 10 دقائق فقط أريد التحقق من هاتفي.
العلم واضح.... إدمان الدوبامين الرقمي يدمر التركيز العميق، مع أن التركيز العميق هو مفتاح جميع الإنجازات ذات المعنى في الحياة.
3. استهلاك المعلومات. "يجب أن أتابع الأخبار باستمرار" لم أقرأ هذا المقال، سأفوت الفرصة لاحقًا" "يجب متابعة جميع البودكاستات التحفيزية الجديدة"
لكن؟ استهلاك المعلومات الزائد = تَخَفِّي التَّسَويف. نشعر بالانتاجية، لكننا فقط نستهلك، وليس نخلق.
علامة أنك محاصر ب overload المعلومات... أقوم بتمرير الدورات عبر الإنترنت كثيرًا دون أن أكمل أي منها. دائمًا أبحث عن "فيديو آخر" قبل أن أبدأ العمل. مئات العلامات المرجعية للمقالات التي "ستقرأ لاحقًا" تتابع عشرات النشرات الإخبارية لكن لم يتم تنفيذها أبدًا.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
نحن غالبًا ما نبحث عن أسباب خارجية لمشاكل الحياة:
"الاقتصاد يعاني"
"المنافسة تزداد شدة"
"مصير لم يكن محظوظًا"
لكن كن صادقًا... ماذا عن إذا كانت معظم العوائق تأتي من العادات الصغيرة التي نعتبرها طبيعية؟ عادات أصبحت على الطيار الآلي حتى أننا لم نعد ندركها؟
1. تأجيل ميكرو.
ليس فقط تأجيل المشاريع الكبيرة. ولكن عادة تأجيل الأشياء الصغيرة كل يوم:
"5 دقائق أخرى استيقظ"
"قريبًا سيبدأ"
"كان ينبغي أن يتم ذلك بالفعل، لكن..."
الأثر؟
تضيع عشرات الساعات الإنتاجية كل أسبوع.
تحقق من الواقع...
إذا كنت تتأخر لمدة 5 دقائق كل ساعة عمل:
=40 دقيقة/يوم
=3.3 ساعة /أسبوع
=14 ساعة/شهر
=168 ساعة/سنة
هذا يعادل 21 يوم عمل كامل ضائع فقط بسبب العادة
"قريباً إن شاء الله".
وأسوأ من ذلك، فإن التسويف يلتصق بالدماغ، وكلما طال الوقت زادت قوته.
2. إدمان الدوبامين الرقمي.
"بس أتحقق من الإشعارات شوي"
"قم بالتمرير قليلاً لأخذ استراحة"
"أنا أشعر بالملل، سأستخدم تيك توك أولاً"
الواقع أن...
كل دفعة من الدوبامين الناتجة عن الإعجابات والإشعارات والمحتوى الجديد تجعل الدماغ يعيد برمجة نفسه للبحث الدائم عن الإرضاء الفوري. ماذا عن التأثير؟ قدرة التركيز تتضرر بشكل كبير.
هل كنا نقرأ كتابًا لمدة ساعتين؟ لا توجد مشكلة. الآن قراءة مقال لمدة 5 دقائق فقط أصبحت تسبب لي الضجر.
هل كنت تستطيع التركيز في العمل لمدة 45 دقيقة؟ سهل. الآن حتى 10 دقائق فقط أريد التحقق من هاتفي.
العلم واضح....
إدمان الدوبامين الرقمي يدمر التركيز العميق، مع أن التركيز العميق هو مفتاح جميع الإنجازات ذات المعنى في الحياة.
3. استهلاك المعلومات.
"يجب أن أتابع الأخبار باستمرار" لم أقرأ هذا المقال، سأفوت الفرصة لاحقًا"
"يجب متابعة جميع البودكاستات التحفيزية الجديدة"
لكن؟
استهلاك المعلومات الزائد =
تَخَفِّي التَّسَويف. نشعر بالانتاجية، لكننا فقط نستهلك، وليس نخلق.
علامة أنك محاصر ب overload المعلومات...
أقوم بتمرير الدورات عبر الإنترنت كثيرًا دون أن أكمل أي منها. دائمًا أبحث عن "فيديو آخر" قبل أن أبدأ العمل.
مئات العلامات المرجعية للمقالات التي "ستقرأ لاحقًا" تتابع عشرات النشرات الإخبارية لكن لم يتم تنفيذها أبدًا.
4. الكمالية المعيقة.