#机构投资者入场加密市场# استعراض التاريخ، ليس هذا بالأمر الجديد. في أواخر الثمانينات، بدأت وول ستريت في الدخول إلى الاستثمارات البديلة. اليوم، تحتفظ الجامعات العريقة ببيتكوين، وهو مجرد استمرار لهذه الاتجاه. تمتلك جامعة هارفارد 116.6 مليون دولار من IBIT، بينما تمتلك جامعة براون 13 مليون دولار، وهذه الأرقام مثيرة للاهتمام. إنها تعكس تحول موقف المؤسسات تجاه الأصول المشفرة. من الشكوك الأولية إلى التجربة الحذرة، وصولاً إلى التخصيص الكبير اليوم، كانت هذه العملية تمتد على مدى أكثر من عشر سنوات. هذا يذكرني بفترة فقاعة الإنترنت. في ذلك الوقت، كانت هناك أيضًا تساؤلات، ولكن في النهاية غيرت الإنترنت العالم. الآن، ربما نحن نقف على عقدة تاريخية مماثلة. ومع ذلك، يجب أن نكون حذرين، لأن دخول المؤسسات غالبًا ما يعني أن قمة الدورة ستأتي قريبًا. التاريخ دائمًا ما يكون مذهلاً في تشابهه، ولكن كل مرة تختلف قليلاً. بالنسبة لنا، نحن الجيل القديم، فإن التحلي بالحذر هو دائمًا خطوة حكيمة.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#机构投资者入场加密市场# استعراض التاريخ، ليس هذا بالأمر الجديد. في أواخر الثمانينات، بدأت وول ستريت في الدخول إلى الاستثمارات البديلة. اليوم، تحتفظ الجامعات العريقة ببيتكوين، وهو مجرد استمرار لهذه الاتجاه. تمتلك جامعة هارفارد 116.6 مليون دولار من IBIT، بينما تمتلك جامعة براون 13 مليون دولار، وهذه الأرقام مثيرة للاهتمام. إنها تعكس تحول موقف المؤسسات تجاه الأصول المشفرة. من الشكوك الأولية إلى التجربة الحذرة، وصولاً إلى التخصيص الكبير اليوم، كانت هذه العملية تمتد على مدى أكثر من عشر سنوات. هذا يذكرني بفترة فقاعة الإنترنت. في ذلك الوقت، كانت هناك أيضًا تساؤلات، ولكن في النهاية غيرت الإنترنت العالم. الآن، ربما نحن نقف على عقدة تاريخية مماثلة. ومع ذلك، يجب أن نكون حذرين، لأن دخول المؤسسات غالبًا ما يعني أن قمة الدورة ستأتي قريبًا. التاريخ دائمًا ما يكون مذهلاً في تشابهه، ولكن كل مرة تختلف قليلاً. بالنسبة لنا، نحن الجيل القديم، فإن التحلي بالحذر هو دائمًا خطوة حكيمة.